الشعب السوداني يؤيد قائده البرهان وتقدم الجيش اسكت اعلام الاعداء
** **
الحمدلله الذي تتم به الصالحات منذ تأسيس جيشنا الوطني وحتي تاريخ اليوم لم يكتب في سجلاته الهزيمة وكان النصر ..مؤامرة ابريل عام تسعة عشر كانت كبيرة تجاوزها الجيش وعمل علي تجهيز العدة للقضاء علي سرطان فرض وفق حسابات وتداعيات اقليمية ..كان حكم حمدوك ومعه المتردية والنطيحة وشهدنا اسواء فترة في حكم السودان في كل شي ..راينا وزراء وحكام اعلي طموحهم قراءة واقع الشعب من مسلسلات الخيال العلمي ..وزراء كل الموهل الانتماء الي كيان قحت الخاوي من حيث البرنامج والروية الواضحة ..كانوا كل همهم اين يسكن الوزير فلان ومن هو المستشار وغيرها من الانشغال باشياء خاصة لا علاقة لها بحال المواطن ..كان اغلاق المدارس والدعوة المكررة الي التظاهر ضد نفسهم فهم الحكومة ( كل شي حكومي يخصهم ) وهم من يرفعون شعارات من ورق ضدها ..ان الله قيض لنا الفريق اول البرهان وجيشه القوي فكانت النتيجة الاطاحة بحكم حمدوك واغلاق مستشارية ( اللواط ) النوع ..ارجاع الوطن وكانت زيادة كبيرة في الحياة في كل شي حتي صعبت علي المواطن المسكين ..عوضوا امريكا من جيب الاغبش ومن حق علاج مريض السرطان بلا اي اسباب ولا حكم قضائي فكانت فضائح تتبع جرمهم السابق ..حشدو المنظمات ضد الوطن واعلنوا الحرب مع التمرد فكان الخراب الذي يواجهه جيشنا بصدوره المفتوحة كل يوم ارتال شهداء ولكن رد عدوان وبشائر نصر اقتربت ستعلن قريب ..وفقك الله سعادة القائد البرهان وفي شوق لاعلانك النصر ونحن واثقون من ذلك
محمد المسلمي ابراهيم الكباشي رئيس الهيئة القومية لدعم القوات المسلحة
