القائد البرهان وجيشنا يستحقون التكريم لاحباطهم حكم قحت وحل الدعم المتمرد
بسم الله الرحمن الرحيم
**
**
ماضر البرهان شي بعد ذلك.. وسجل اسمه بمداد من ذهب في تاريخ بناء السودان الحديث ويستحق ان نشكره ونكرمه ونرفع من شانه ..ان اعداء الوطن بعد زوال حكمهم واحباط مؤامرتهم سلطوا اقلامهم الاشاعات والتقليل من شان القائد البرهان وجيشنا القومي ..فقد كانت مؤامرة كبيرة التخطيط والاعداد..بدات حين اسقطوا نظام البشير واشاعة الفوضي في السودان..وقد راينا تجمع كل خونة الشتات واقامة الفاحشة في داخل مسجد الجامعة واعتصام الذل والهوان الذي توزع فيه المخدرات والمسكرات ..وراينا اجتهاد المنصات في تجريم الاجهزة النظامية..وكيف كان تفويض مجهول البرنامج والخطط امام الشعب المدعو حمدوك مع عمله وفق اجندة خارجية معدة له فكانت مستشارية النوع ( اللواط ) مكان جمعية القران الكريم ومنع الاذان في الاذاعة والتلفزيون ومنع الحجاب والمحجبات من الاعلام ..ورفع الدعم عن المواطن وتعويض الامريكان في جريمة لا ناقة لنا بها ولا علاقة تجعلنا نتولي امرها ..كان كل شي يسير نحو رذيلة محمكة ..وراينا فصل الكفاءات ولجنة التمكين وهي في ابشع صورها وكيف صادرت ممتلكات المواطنين كان مشروع قدر وتغير كل شي في الواقع السوداني ..وكيف كان تمدد الدعم المتمرد وامتلاكه ثروة مالية واقتصاد الوطن وسيطرته علي رجال اعمال ونافذين فاعلين في الدولة ..ان قيام القائد البرهان بعزل قحت وحل حكومتها وحل الدعم السريع ليس بعده اي ذنب ومغفور للجيش وقائده البرهان مهم فعلوا ..وهم غير فعل الرجالة وحفظ الوطن ورد العدوان عملهم وعقيدتهم..ولذلك نحبهم ونفاخر بهم
وللحديث بقية
محمد المسلمي ابراهيم الكباشي رئيس الهيئة القومية لدعم القوات المسلحة