أخبار سياسية

الكتلة الديقراطية  تؤكد تماسكها وسعيها في الحوار مع الفرقاء كجبهةٍ موحدة

المسار نيوز الكتلة الديقراطية  تؤكد تماسكها وسعيها في الحوار مع الفرقاء كجبهةٍ موحدة

اكدت الكتلة الديمقراطية على تماسكها و أنها عصية علي محاولات النيل منها، وتسعي مع المشاركين في الحوار السوداني سوداني كجبهة موحدة لاستعادة الانتقال الديمقراطي و بناء المجتمع الديمقراطي و أنها ملتزمة بكل العهود والمواثيق معهم.

كما اكدت في بيان اطلعت عليه (عزة برس) أن الحوار السوداني السوداني بين القوي السياسية هو الحل عبر توسيع قاعدة الإنتقال الديمقراطي دون إقصاء الأحد أو تمكين لآخر .

نص البيان:

في سبل تجاوز الأزمة السياسية التي تطاول أمدها بعد مخرجات القاهرة التي شارك فيها طيف عريض من أبناء و بنات الشعب السودانی ، و بعد مشاورات عميقة بين المكونات السياسية والاجتماعية – والتي شملت الحرية والتغيير الكتلة الديمقراطية، الحرية و التغيير القوي الوطنية، كتلة التراضى الوطني، كتلة الحراك الوطني، الجبهة الثورية نظارات البجة و العموديات المستقلة بجانب شخصيات قومية ومهنية وممثلين من قوى المجتمع المدنى، وأكاديميين والشابات والشباب وممثلين لبعض لجان المقاومة حيث شملت المخرجات حول قضايا الانتقال الآتي : (الترتيبات الدستورية السلام، قضية شرق السودان هياكل السلطة الانتقالية وأجهزة الحكم العدالة الانتقالية، تفكيك نظام الثلاثين من يونيو برنامج الفترة الانتقالية، الاصلاح المؤسسي، قضايا الشباب تؤكد الكتلة الديمقراطية علي الآتي:

  1. تماسكها و أنها عصية علي محاولات النيل منها و تسعي مع المشاركين في الحوار السوداني سوداني كجبهة موحدة لاستعادة الانتقال الديمقراطي و بناء المجتمع الديمقراطي و أنها ملتزمة بكل العهود والمواثيق معهم .

2 و تؤكد أن الحوار السوداني السوداني بين القوي السياسية هو الحل عبر توسيع قاعدة الإنتقال الديمقراطي دون إقصاء لأحد أو تمكين لآخر .

و ترحب الكتلة الديمقراطية بالمشاوارت بين القوي الأطراف الراغبة تعزيز الانتقال الديمقراطي و توسيع دائرة المشاركة في صناعة التغيير علي أسس و مضامين ثورة ديسمبر المجيدة .

معاً من أجل آفاق التحول الديمقراطي و بناء الدولة المدنية
معاً نحو سودان يسع الجميع

عمر خلف الله يوسف رئيس اللجنة الإعلامية والناطق الرسمي لقوي الحرية والتغيير الكتلة الديمقراطية * ۱۳ فبرایر ۲۰۲۳م

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى