جيش يقدم البطولات فداء لشعبه والقحاتة يخونون الوطن لاتوجد مقارنة
بسم الله الرحمن الرحيم
* *
حين كان الغدر كان ابطال الجيش في الحدث يفدون الوطن بانفسهم تعطلت كل احاسيس الاسرة بتفاصيلها المعلومة اب وام واخ واخت وابن وزوجة لامكان لهم الان الحصة وطن مغدور وعدو خائن للامانة ودول شر كثر تدعم ذلك ..ولابد من رد العدوان فكانت معركة الكرامة كتبت بدماء هولاء الشهداء فراسة سجلت في تاريخ وطننا السودان وشرف وضع علي اعلي درجات العز ..رحم الله شهداء الجيش السوداني والمستنفرين من ابناء الشعبوكتب الله سلامة الجرحي وتقبل الله من المرابطين في الصفوف الامامية ..واخرون كتبت في جباههم انهم خونة وعملاء وماجورين حين كانوا ركاباً في حافلة الغدر التي قررت الخيانة وحددت وقتها ..واستلموا ثمن خيانتهم قصوراً في عواصم دول الشر وكان حينها اسرهم قد تم سفرها قبل تاريخ الخيانة الذي حددوه ووثقوا له ..وحتي حكومة كرزاي تم اعدادها ونسوا ماحدث له واتباعه حين سقطت خيانتهم وطائرات اسيادهم رفضت نقلهم مع كلابها وحيواناتها التي فضلتها عليهم ..واما مسؤولي قحت من حملة جوازات اجنبية كانت البواخر تقف لاجلائهم في منظر مخذي وعار سوف يطاردهم حيث ماذكرت قحت ..اما فرسان الجيش اخوان الشهيد الصيني واللواء ياسر فضل الله لن تتم مقارنتهم مع المثليين وبائعي الهواء ..اطالب السلطات ان تحظر قحت فهي كيان ارهابي عالمي..اما المواطنين الشرفاء فعليهم ممارسة حقهم في المقاطعة الاجتماعية لهولاء الخونة
وللحديث بقية
محمد المسلمي ابراهيم الكباشي رئيس الهيئة القومية لدعم القوات المسلحة
