حيوا القائد البرهان واركان حربه فهم يديرون المعركة العسكرية والاقتصادية.
التمرد كان يريد عبر انقلابه ان يحول الوطن الي مملكة خاصة وفي حال فشل انقلابه تدمير البلاد امنيا واقتصاديا وهو الواقع الذي يجب ان يعرفه الجميع ..حين احبط فدائي الجيش الانقلاب وتكبيد العدو الخسائر ور وفشل مخطط اغتيال قيادات الجيش او اعتقالهم كانت الخطة البديلة نهب وتدمير كل ماعون اقتصادي موجودا في الخرطوم..فكانت السرقة المنظمة في المناطق الصناعية وبعدها حرق المنشآت وكانت سرقة المركبات وتعطيل الكهرباء والمياه عن المواطنين..وغير جرائم الحرب التي ارتكبت من قتل واغتصاب وتشريد..ولكنكم هنالك اشياء لا تعلمونها اننا ليس لنا داعم كما للعدو داعمين وهو ينفذ مخططاتهم ..فات علي الجيمع ان الحرب المفتوحة وحرب المدن استنزاف طويل..والمواطنين اكثر من اربعون مليوناً يحتاجون كل شي بعد تدمير البنية التحتية الصناعية العاملة في ولاية الخرطوم ( السودان الصغير ) قائدنا البرهان هو من يدير الامر بعد اقدار وعطاء الله لنا ..بجهده واركان حربه لم ينقطع الامداد العسكري وكان التجديد حسب المعركة وتطور العدو حتي بلغ اعلي درجات تسليحنا اليوم وبدات تظهر نتائجه الان في المعركة ..الاقتصاد رغم توقف البترول السوداني بفعل التمرد واحتلال مصفاة الخرطوم لم تنقطع المواد البترولية ليس في الامر سحر ولكن بفضل ادارة القائد البرهان بنفسه هذه الملفات..مستلزمات المواطن المعيشية اليومية متوفرة وباسعار في متناول الجميع رغم توقف مصانع السودان بعد تدميرها هل سالتم من يباشر ذلك والمسؤلين عنه انه القائد البرهان واركان حربه ويستحقون ان تعطوهم حقهم وليس مهاجمتهم ..التحية للقائد البرهان وهو يدير معركة الكرامة العسكرية والاقتصادية والتحية لطاقمه ومستشاريه بداً من سعادة اللواء الصادق الي اخر جندي في العمل الخاص في مكتبه فهم رجال يستحقون الشكر لما يقومون به من جهد وسهر مع قائدهم
اقالة الغالي من واجبات المرحلة الان فتكلفة اقامته العالية يمكن ان تحل مشكلة كميائي مرضي السرطان او محلول مرضي الكلي بدا صرفها في فندق …بلازا
محمد المسلمي ابراهيم الكباشي رئيس الهيئة القومية لدعم القوات المسلحة