خمس علامات لمؤيدي المتمردين في الباطن ورافعي شعار لا للحرب
أولا : لا ينشرون أخبار إنتصارات الجيش، بحجة عدم إشعال الحرب، لكنهم إذا وجدوا أي إنتصار للمليشيا طاروا به ونشروه كأنه خبر عادي .
ثانيا : يستخفّون بأي إنتصار للجيش مهما كان كبيراً ، بحجة أن الحرب لا منتصر فيها، و أحيانا يشككون ويكذبون حقائق إنتصارات الجيش، ويُضخمون إنتصارات المليشيا مهما كانت تافهة و صغيرة .
ثالثاً : يُسارعون للدفاع عن المليشيا إذا نشر خبر خاطيء أو إشاعة عنهم، بحجة النصيحة والمصداقية، ويهرولون لنشر أكاذيب وإشاعات عن الجيش دون تثبت وتأكد.
رابعاً : يرفضون الإقرار بصلاحيات الجيش ومكانته كأعلى مؤسسة وطنية في البلاد، بحجة أننا في حالة فوضى قانونية، ويُثبتون للمليشيا المتمردة على كل القوانين وضعها القانون المنتهي واللاغي .
خامساً : يضخمون الإصابات الخاطئة والنادرة للجيش تجاه المدنيين، بحجة الإنسانية وحقوق المدنيين، ويصمتون عن الجرائم المتعمدة والموثقة والمستمرة من المليشيا تجاه المواطنين الأبرياء.
إنهم العملاء والخونه والطابور الخامس، ونشطاء ال……… ، وخلايا أربعة طويلة و (بعض) كوادر ال……………. من المندسين والمنافقين .