صبراً سعادة القائد البرهان وقيادة الجيش علي تحمل الاذي

بسم الله الرحمن الرحيم

*

وسوف ياتي اليوم الذي تكشف* فيه كل الحقائق ويعلم الكثيرين انكم قد واجهتم حرب منذ ان توليتم القيادة وتعددت الحرب والهدف واحد بدأت بالتخوين للجيش كله واطلق عليه لقب جيش الكيزان واستمر الاستهداف حين وصفوا منسوبيه بابشع الالفاظ حتي قوميته شككوا فيها..وحتي فض الاعتصام يعلمون ان المجرم حميدتي وعصابته هم من فض الاعتصام ولكنهم سكتوا عليه حتي يكملوا مخططهم .واستمر الاستهداف والترصد حتي بلغ اعلي درجاته حين تكلم الخائن عرمان عن حل الجيش واستبداله بالدعم السريع ..وغيرها من التدخل في امر الجيش .وتطور الامر عقد مؤتمر من اصحاب الجنسيات الاجنبية والمتردية والنطيحة واصدر توصيات لاصلاح الجيش ..وكله يحدث وقيادة الجيش تعلم ان الهدف معروف هو الحرب التي يريدونها .وحين قامت وانتصر الجيش عليهم في ظرف سويعات..احبط انقلابهم ودك معسكراتهم وشردهم ..هرب الجميع وكانت قيادة قحت في صفوف الاجانب مغادرة وترك الوطن والمواطن للتمرد وتصدي الجيش للتمرد ويدافع عن الوطن حتي الان ، والقيادة في الصفوف الامامية للمعركة حتي رحلوا منهم شهداء الي جنات الله ..وقيادة ذكية قاتلت وانتصرت علي عدو تعداده قرابة المليون مقاتل..واكثر من خمسون الف عربة مجهزة تجهيزا كامل..فكانت هزيمتهم النكراء حتي اصبحوا بلا قيادةوقتل قايدهم وهرب البقية..وقيادتنا في المعركة حتي القضاء علي التمرد واعلان النصر..وحينها سوف تسامح القيادة كل من اساء الظن ومن تحدث في حدود الاخلاق ..ولكن من تمرد وساء الادب فسوف لن يقبل منه ولو اعتذر سبعون مرة ..وحينها سوف تعلمون ان قيادة الجيش قادة المعركة باحترافية وكسبت الرهان..
وللحديث بقية
محمد المسلمي الكباشي رئيس الهيئة القومية لدعم القوات المسلحة