مقالات

البعاتي المتمرد يهضرب مابين الفريق اول البرهان واللواء صبير

المسار نيوز البعاتي المتمرد يهضرب مابين الفريق اول البرهان واللواء صبير

بسم الله الرحمن الرحيم

* *

هي حملة من الخارج ضد الجيش وقيادته وتريد احباط الشعب السوداني الذي يتلاحم مع جيشه.. فكانت حاضنة التمرد الوهمية التي تكذب ..كان زوج الست البرير مابين احلام الحكم وسلطة المال وفشله في ذلك اصابه جنون البقر. ذكر انه كان داخل القيادة وقت الحرب . الايعلم ان من بداخل القيادة هم رجال الجيش الذين قدموا الشهداء واحبطوا الانقلاب وخططه ..وتبعه طه عثمان ويتطابق مع طه الدلاهة في اشياء كثيرة خواصها اختزلت في الخيانة والعمل مع الخائنين .فكان كذب فكي اسحق المتكرر كانه يمثل السودان وحده يتواصل مع الجيش والتمرد. وعجز ان يدين اجتياح مدينته كتم وحرق من فيها من اهله ..وبلغ التمرد اعلي مراحله حين غير اسمها الي مدينة الواحة.مثل هولاء الذين ولغوا الكذب لايفوتهم الا البعاتي والميت عندنا في الواقع المجرم حميدتي ..فهو كل مرة يوكد موته ..فقد كره الشعب سيرته ومسيرته واصبح مثال لاعلي درجات الاجرام حين ارتبط اسمه بالقتل والحرق والسحل والابادة الجامعية وتهجير المواطن الاعزل من بيته الخاص واستباحة كل شي يخصه .. حيث ذكره كان الغدر والخيانة ..ظهر شريط مسجل امس بمقلد صوت او ذكاء صناعي وهو في الواقع عند الشعب ميت…هذا البعاتي يعاني من اشياء كثيرة اصابته اللوعة منها حيث ذكر الفريق اول البرهان في تسعون في المائة من خطابه حث كان النحيب علي سفر القائد والتحامه مع الجماهير في كل مكان ..وكان البكاء والنحيب مع افرازات تخرج من كل حواسه حتي كان مثل سكران حيران ملات القاذورات مرافقيه وتسارع اخراج المعدة بالفم وموخرته بلا توقف ..فكان مثال حي للنتانة مع فقدان العقل .فكان ذكره اللواء المرعب اركان حرب خطط وتخطيط محمد علي صبير ممايعني انه يقلق منامه وهو يقود هيئة الاستخبارات ومعه رجاله الاقوياء امثال اللواء حسن بلال والعميد محمد احمد ودالبلة وفن الادارة والعمل المنظم والخطط التي احبطت كل مؤامرات التمرد فكانت البعبع الذي يخيف التمرد ومن يتحدث باسم البعاتي يذكر صبير وحده مع قائدنا البرهان الذي اقلق منامهم وشتت شملهم ..بعدان كان تعامل الاستخبارات اعلي درجات المهنية فكان نجاح الجيش التي تعتبر الاستخبارات روحه وقلبه الذي ينبض فهنيئا لنا بجيشنا وقيادتنا واستخباراته
يتبع
محمد المسلمي الكباشي رئيس الهيئة القومية لدعم القوات المسلحة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى