أبرز الأخبار
الجيش السوداني
- أكثر من عشرين فرقة مشاة موزعة توزيع إستراتيجي على ربوع البلاد .
- بنية تحتية ضخمة من مصانع الصلب المدرع ومصاهر الحديد التي تستخدم في إنتاج الدبابات والمدرعات المدولبة والمجنزرة .
ـ مراكز صيانة الأنتنوف مكتملة وهي الأكبر في إفريقيا والوطن العربي وثمرة من ثمرات التعاون العسكري بين السودان وأوكرانيا.
ـ المدفعية الأكثر تفوقا وأكثر صلابة في المنطقة وصاحبة الذراع الطويل بالإضافة إلى المدفعية الميدانية التي لايشق لها غبار .
ـ واحدة من أضخم خطوط الأنتاج الأكثر جاهزية في المنطقة لإنتاج الأسلحة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة التي تنتج من الطلقة والصواريخ مرورا بالطائرات بدون طيار الإستطلاعية والمسلحة والإنتحارية والصواريخ المضادة للطيران وأنظمة القيادة والسيطرة .
ـ واحدة من أضخم أسلحة المروحيات الهجومية في المنطقة بترتيب عالمي وصل لل26 عالميا.
ـ سلاح نقل إستراتيجي بري وجوي قادر على إحداث الفتوحات الإستراتيجية في أوقات وجيزة.
ـ موارد بشرية محترفة وعقيدة قتالية راسخة وضاربة في الجذور.
ـ خليط شرقي مميز ومتنوع من القطع العسكرية الصينية الحديثة والروسية التي تعمل بتناغم تام بين أيدي وطنية خالصة.
ـ جيش بهذة الأمكانيات الضخمة من قوات جوية من إعتراض جوي أو إسناد أرضي وقوات الدفاع الجوي بشقيها الإستراتيجي والميداني .
ـ قوات بحرية مع واحدة من أضخم الجيوش البرية في المنطقة وحصن ضخم من حصون القوات الخاصة.
ـ حتي إذا عزمت القيادة العامة نفسها بتفكيكه عن قصد لن تستطيع ناهيك عن السياسين الذين قد لايتجاوز حديثهم مرحلة حرب التصريحات السياسية فسيشيب رأس البعض عند محاولته فقط إدراك تلك المؤسسة العسكرية التي دفعت فيها البلاد على مدى سنوات غاليها ونفيسها مدى إمكانياتها وقد يقضي نحبه قبل أن يصل للقليل منها قبل محاولته البائسة بتفكيكها وهو بطبيعة الحال عمل لن يكتب له التوفيق ولا النجاح فأرواح من وهب روحه فداء لهذا الوطن والشعب الذي ينتظر الكثير من المؤسسة ستفشل تلك المخططات .
ـ الأكثر وطنية هم الذين يضعون الوطن نصب أعينهم وينسجون له الخيارات التي تناسب مقاسه بوعي كامل منطلقا من باب المسؤولية تجاه أهل الوطن الواحد مكرسين حياتهم بذلك تجاه رفعة البلاد لا هدمها.