الهجوم علي القائد البرهان جزء من حرب قحت والتمرد علي الجيش
بسم الله الرحمن الرحيم
* *
هي حرب معلنة منذ ان كانت مايسمي بالثورة والتغير وهدفها هو جيش السوداني والسعي الي حله حتي يتمكن الخونة من الاستيلاء علي السودان …وقد اعياهم الجيش في خضم الهجوم عليه كان تحرير الفشقة الصفري والكبري وتلاحم الشعب مع الجيش ..وكان القائد البرهان وهيئة اركانه هم رجال الجيش الذين قادوا المعركة وحققوا النصر مع اخوانهم في ملحمة بطولية تخازل عنها الدعم المتمرد الان ولم يشارك ولو بكلمة او عسكري وهذا معلوم للجميع ..نفس الجيش والقيادة التي حررت الارض من الاحباش تواجه الحرب المفتوحة من الجوار الاقليمي والعالمي وتواجه حرب عالمية مصغري مفتوحة..وقد راينا تفوق الجيش منذ اول لحظة وتقدمه في كل المحاور واحباط الانقلاب والخطة التي وضعها الاعداء ..وهاهي الان الة العدو الاعلامية تتعدد الطرق والاسلوب كلها مجتمعة ضد القائد البرهان وهيئة قيادته ولكن الهدف واحد هو الجيش واظهار ضعف قيادته ونسج اشياء كثيرة غير موجودة في الواقع..مثل اللجام وغيرها من الاساليب الدعاية السوداء الرخيصة ..ان مواجهة الجيش مرتزقة عالمين وتمويل مالي ارهابي دولي لم يكسر عزيمة الابطال ويغير دعم المواطن جيشه الذي يقدمون منسوبيه انفسهم فداء لهذا الوطن وفق عقيدتهم القتالية وسحق العدو واشاعة السلام بين المواطنين…هزم العدو في الميدان واصبحت ابواقه تعوي بالاشاعات المغرضة المكشوفة ..اقالة الغالي ومحمد موسي عليو من واجبات المرحلة فقد راينا بيان حزب الامة الذي يمثله عليوة في شرق دارفور داعماً التمرد واما اقالة الغالي فهي تكفي لتوفير محلول غسيل الكلي ليس من المنطق اقامة مسؤل قرابة العام اي جناح فندقي خاص دولاري
وللحديث بقية
محمد المسلمي ابراهيم الكباشي رئيس الهيئة القومية لدعم القوات المسلحة