مقالات

جيش قوقو المرعبين هيئة الاستخبارت عطاء غير محدود

المسار نيوز جيش قوقو المرعبين هيئة الاستخبارت عطاء غير محدود

بسم الله الرحمن الرحيم
** **

هي قلب الجيش النابض ودمه الذي يجري فئ الشراين ادارات وقيادات وكفاءات تستحق الاشادة بها ..تكاثر المهام من عسكرية وامن قومي وحين كان التمرد كانت تعمل عمل القوات النظامية الاخري..وفي فترة قحت زاد جهدها بعد تحجيم الاخوة الاخرون المخابرات..جمعت كل شي عن العدو حتي همساتهم معلومة ومحصورة وقدمت كتلوج جاهز كشف كل صغيرة او كبيرة عن التمرد سلاحه افراده امواله المتعاونين المتعاطفين كل له ملف منفصل اداء بحجم وطن ..شهداء وجرحي من اعلي الرتب وكل درجاتها حتي الجندي..هيئة علي قيادتها جنرالات مهمتهم العمل غايتهم حفظ الوطن والعمل علي سلامة كل شي فيه..اختلاف الوقت والتاريخ ولم يكن زمن طوال ولكنه زهد رجال جعل من يكونون علي القيادة الان بقيادة اللواء ركن محمد علي صبير رئيس الهيئة حين تري الواقع وتقارنه مع التاريخ الاسلامي الطويل تجد هولاء الرجال كانهم من العهود المفضلة ..لحسن اداء مهامهم وتواضعهم واخلاص بلا اي منة او تكبر ..لم يغيروا في واقع نفسهم حين تولوا القيادة ولا حتي ابسط مقومات التكلفة بل تم الغاء كثير من البنود التي كانت تصرف في عهد من سبقهم ..لا مواكب ولا جيوش من الحراس ولا يعرفهم احد الا من كان قريب في العمل او الرحم حين تجد قائد الهدهد يتجول في ادارته يجلس مع المساعد فلان ويستمع الي الرقيب علان ويحل مشكلة الجندي المهموم .اين يقيم سعادة اللواء صبير قبل الحرب في مكتبه اين تواجده حيث اداراته وقت العمل الليل بالنهار ..الاسرة الصغيرة مستودعة عند الله وهو حافظها رجال سيرتهم تفرح واداء يستحق الذكر ..قيادة حقيقية تستحق ان نشيد بها ولا نريد ان نغصم ظهرهم اللواء ركن حسن بلال يمكن ان يلقب بحسن استخبارات جهد ومكتب حرب مفتوح قبل الحرب المكتب هو البيت الخروج منه الا لاجتماع او عمل طارئ ..وهكذا هي القيادة العميد ركن محمداحمد بلة الشهير بود البلة شئون ادارية حفظت الملفات والواجبات وماذا يريدون وماذا يقدموا من الواجبات ..افرادهم وقواتهم منتشرة بحجم الوطن ومنظمة يحسب التكليف والاداء قوة عمل وسرعة اداء ارهبت العدو وجعلت خوفه من الهواء المنساب لظنه انه استخبارات الجيش ،.مليون تحية لاهل الهدهد الذي نحب
وللحديث بقية
محمد المسلمي الكباشي رئيس الهيئة القومية لدعم القوات المسلحة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى