سلسلة مقالات عن فشل حمدوك وقحت والمصيبة الوقعت علي السودان ربنا ينتقم منهم
حمدوك وقحت حقنا يدخل عليكم بالساحق والماحق والبلاء المتلاحق تشوفوا في رقبتكم واولادكم وفي سماعاتكم وشوافاتكم كنا شعب نعيش في امان الله ماكلين شاربين امنين في بيوتنا وعروضنا ومدارسنا شغالة في امان الله . المواد البترولية مدعومة سعر جالون البنزين ارخص من سعره في السعودية وامريكا وكل الدول. المنتجة ..الرغيف او العيش او الخبز اثنين عيشة بجنبه متوفر في كل مكان ..العيشة سخاء رخاء بلا. اي جهد .ولو جينا علي الكهرباء المائة جنيه كهربة شهر كامل لمنزل كبير فاعل تارك .
الله سلط علينا هولاء الخونة من حاملي الجوازات الاجنبية وووكلاء المنظمات الاجنبية وكل خايني السودان كلهم اتفقوا علي كلمة رجل واحد علي اسقاط السودان وليس اسقاط النظام .وكانت الحشود الماجورة المدفوعة القيمة وكان فتح الطريق ساهل الي قيادة الجيش ..المفروض دي منطقة عسكرية ممنوع الاقتراب والتصوير .كانت الحشود المقصودة والغير مقصودة والمتردية والنطيحة وجدو حماية كاملة من جهات ماء تم اقامة المنصات وتركيب الكاميرات في كل نواحي القيادة وراينا الخواجات الاجانب في القيادة اي والله القيادة العامة الواحدة دي حقة الجيش اجانب اجانب عديل يصوروا وينقلوا للعالم في القنوات و مظاهر الخيانة الواضحة ..وكان هنا دور عقلاء الجيش استلام السلطة واعلان حالة الطواري واعلان فترة انتقالية محددة وتكوين مجلس عسكري ..من قيادة الجيش ولكن كان الرفض واثارة الشارع العام وكان القائد ابنعوف في الحدث وقدم استقالته وقالت اتيتكم في من اثق به الفريق اول البرهان ..وكان تكوين مجلس عسكري جديد مع تقديم عدد كبير من القيادات استقالاتها وكان التوافق علي المجلس الجديد مع الشارع ومع قحت ..وهنا تزداد قحت خيانة في خيانة وكان اول قرار لها ابقاء الاعتصام شفتوا المحن دي كيف ومواصلة المد الثوري ..طبعاً دي الخيانة علي اصولها ..المهم بقي الاعتصام وزاد السوء اكثر من سابقه اصبحت الدعارة حول القيادة وفي الاعتصام توزع المخدرات بانواعها والخمرة كلها مجاناً من غير اي جهد او دفع مال في مكانك اي شي وكمان عملوا اغاني تمجد ما يفعلوا دون خجل او حياء ..مثل كنداكة نجيب ليك شفتوا الرزيلة وصلت منهم وين
نواصل
محمد المسلمي الكباشي رئيس الهيئة القومية لدعم القوات المسلحة والاجهزة النظامية