مقالات

عودة هيئة العمليات بجدّها وحدّها وشراستها ولله الحمد والشكر

المسار نيوز عودة هيئة العمليات بجدّها وحدّها وشراستها ولله الحمد والشكر

📌دبوس حاااااار
⭕ …
ده إسمو أب سيف البى عدل الكيف …
وكمان رجال أولاد رجال وبيعدلوا المال …
و (اللبيب) بالإشارة يفهم …
تم تعيين اللواء اللبيب قائداً لهيئة العمليات …
وبى كده يا دعامة غير الصييج ما عندكم أى حل تانى …
وما كده وبس كمان قالوا الهيئة رجعت وعادت بعد ترتيبات عديدة ومشاورات متعددة وبى عدة كبيرة جداً وبى تسليح ضخم ورهيب وعجيب …
وح تشوفوا كمان سيف الهيئة لما يخرج من غمده بيعدل الكيف وبيعمل كيف والأسود ح تنضف القاعدين فى البيوت …
يا سلام عليكم يا ناس الهيئة ذكرتونا أيام زماان … أيام زمن الأمن والأمان … وأيام زمن الواحد فينا ينام بى إطمئنان ولما نفتح باب الشارع من غير خوف بعد منتصف الليل ونشوفكم فى التقاطعات قاعدين ومرابطين وحارسين المواطنين …
لكن نقول شنو للقحاطة الملاعين الحلفوا يمين إلّا يحلوكم حل عدييل …
ومما تم حلكم ما شفنا لينا تانى أمان للآن …
بلد كان حاكمنها طير وطراطير …
حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم …
… أخيراً …
رسالة للأستاذ أحمد عثمان حمزة وإلى ولاية الخرطوم …
يا سعادة الوالى الهمام لك التحية وأنت الوالى الوحيد الذى رأيناه يعمل لمصلحة مواطنيه فى هذه الحرب …
فلك منى مليوووون تحية …
وبما أن هنالك لجان مقاومة شعبية فى أحياء محليات الولاية قد كونت نفسها بنفسها وهم يحملون السلاح الآن ويدافعون عن أحياءهم ومناطقهم وكذلك يقومون بسد جميع الأحتياجات والخدمات من علاج ودواء ونظافة وتصليح ما يمكن تصليحه … وكذلك يقومون بإعداد وجبات اليومية فى الشوارع عندهم …
نرجو منك شاكرين تعينهم بإسم لجان المقاومة الشعبية والخدمات …
وذلك لكى لا تُسرق مجهوداتهم من قبل سارقى مجهودات الغير وطبعاً من أقصدهم بذلك معروفين لدى الجميع …
ولا تنسى يا سعادة الوالى بأن لجان المقاومة الشعبية الآن هم مسلحون بمجهود وأموال أهل أحياءهم وقد اشتروا السلاح والزخيرة وقاتلوا قوات الدعم السريع وكبار المجرمين ( الطلعتم حبوبه عشه القحاطية من السجون ) ومنهم من قتل شهيداً فدىً للدين والكرامة والوطن ومن أجل تأمين أحياءهم من النهب والسرقة وحماية بناتهم وأخواتهم بدماءهم الغالية من الإغتصاب …
فهل سارعت يا سعادة الوالى فى إصدار قرارك …
🖋️د.أحمدمنصورالمحامي …

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى