أخبار سياسية

قيادة قحت الكذوبة واستهداف القائد البرهان

المسار نيوز قيادة قحت الكذوبة واستهداف القائد البرهان

بسم الله الرحمن الرحيم
* *

بعد ان هزمهم الجيش في الواقع وافشل انقلابهم ..وقتل من قتل من قيادة التمرد .وفي انتظار اعلان قتل حميدتي بصورة رسمية..والواقع يوكد موته ..شعب السودان قرر بارادته ان يكون مع جيشه في حرب الاعداء ..كل هذا سبب كافي للحملة الاعلامية من قحت ضد الجيش ..بعد مرور خمسة اشهر وخروج القائد البرهان وهو يقود المعارك من الداخل والخارج وظهر التفاف الشعب معه..اصيب منسوبي قحت بالجنون الرسمي ..وبعد ان كان متخفين وينكرون صفتهم بالتمرد . ظهر علينا البرير عريان من الفضيلة ويلبس ثوبه الكذوب ..وتبعه الخائن طه عثمان في كذب واضح وصريح ودعم للتمرد.وتبرير اشياء لايقولها شخص سليم العقل ..هذ المدعو طه عبارة عن شخص عميل رخيص وضيع بلا قيم انسانية .. لم يري حشود التمرد في مروي قبل الحرب ..وكل الانتهاكات وجرائم الحرب سكت عنها ..ويريد اصدار اوهام وبثها ..ونقول له ولو كان لك بيت ناصية في القيادة فانت كذاب ولو كنت ابن القائد البرهان نفسه لن نصدقك ..ولو كنت من منسوبي الجيش انت كذاب لاغير ولايمكن ان ينسب مثلك لابطال الجيش فانا اعتذر لهم لاعتقادي في الكتابة لاغير .لن يصدقك احد الا الخونة مثلك .القيادة والجيش في رمضان منذ اول يوم يقاتلون ليلاً ونهار وهم صائمون وانت تدعي تواصلك معهم وهو كذب صريح وخيال مدمني المخدرات ..انتهي التمرد ومن معه والشعب سوف يحاسبكم حيث ما وجدكم ..ولايفوق البرير وطه عثمان في الخباثة والدياثة الا المدعو بابكر فيصل فهو اشد اعداء الوطن والجيش في حقد سبقه عليه فكي منقة ..تحدث هذا الوقح عن هزيمة الجيش وهي افضل عنده من هزيمة التمرد ..ولديه مبررات غير مقبولة الا من باع نفسه مثله او متمرد يتمني الاماني وهو سكران او محشش يدمن كل مخدرات يسمع بها حتي اصابته بالجنون واصبح عاري بلا ملابس تستر عورته ويعتقد انه مستور وغيره عاري ..نطالب القائد البرهان حظر قحت واعلان منسوبيها ارهابين وقيادتها هاربة من العدالة .الجيش كل يوم يقدم نصر جديد وكل لحظة يدمر التمرد .. والشعب مع جيشه في تلاحم ..قحت والتمرد لامكان لهم في وطن السودان ولن تسقط الجرائم عنهم بالتقادم ولا الموت ..وسوف يطاردهم العار والخيانة وهم ميتون. سجلوا في التاريخ انهم مع الخائنين
وللحديث بقية
محمد المسلمي الكباشي رئيس الهيئة القومية لدعم القوات المسلحة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى