لاشراكه بالتهديد الحركات وفولكر لايقل خطر اي احدهم عن الاخر
في العالم كله بعد الاتفاق يتم العمل وفق الاتفاق وفي الصلح العادي شرط اساسي فيه نسيان السابق اما بالتعويض او العفو وفق المتفق عليه ولكن نلاحظ دعم جهةٍ ماء الغير محدود وفرض وصاية عليهم وهم اخوة اعداء في الواقع تجمعهم مصلحة واحدة هي السيطرة علي الوطن وشركاء سلام ( السلام الذي نكرهه) تصريح للمثير للجدل من المعروف بشتارة رايه ومن الذي يدفعه ان انهيار في اتفاق جوبا سوف تشتعل الحرب في الخرطوم يا زعيم نحن اكتشفنا ان الحرب معكم افضل من السلام وان سنتي السلام اسواء فترة مرت علي السودان فنحن لا نريد سلام مدفوع قيمته من عرق المواطن نحن لانقبل سلام منسوبيه غير مؤهلين لاي وظيفة عسكرية اوسيادية او تنفيذية فشلتم في حكم دارفور وفي ولاياته وفي وزارة المعادن والمالية وكل الفشل ماركة مسجلة لكن تاكد ان اتفاق جوبا سوف يسقط وليس. ببعيد اما الشريك الاخر نقول له انت لا تستطيع الحرب ولا يمكن ان تصل الفاشر خلي ترجع الغابة ..الابتزاز مرفوض الترتيبات الامنية المزورة مرفوضة استيعاب غير المؤهلين في القوات النظامية انتحار ..مراجعة الاتفاقية من واجبات المرحلة ..الجبهات عريضة افضلها جبهة الحرب المفتوحة شركاء متشاكسين مدعومين من صاحب غرض وهدف وفلان يصرخ ويصرح ضد الاتفاقية ويصف المكون العسكري بالانقلاب والله لولا المجلس العسكري لما دخل مدينة الطينة خلي القصر الجمهوري
اما المدعو فولكر فهو مثلهم في السوء ويهدد بلا سبب وابتزازه واضح وصريح ونصيحة اقولها له ارحل من السودان افضل لك ..لن نسمح لك بالحوار ولا نسمح لك بتقويض حرية الوطن والعودة به الي عهد الاستعمار ودونه ارواحنا ..ورسالة الي من يؤيد هذا المخطط الخبيث ..اقول لكم راجعوا انفسكم قبل ان يحدث الندم ومسلسل الخيانة اسواء انواع العروض
اللهم قد بلغت فاشهد
محمد المسلمي الكباشي رئيس الهيئة القومية لدعم القوات المسلحة والاجهزة النظامية