مقالات

مؤتمر فولكر مثل عقيم تزوج عاهرة فانجبت له ولدا فاحتفل به

المسار نيوز مؤتمر فولكر مثل عقيم تزوج عاهرة فانجبت له ولدا فاحتفل به

هكذا هو فولكر حشد الحشود العملاء والخونة والسذج الذين لايعلمون مصلحة الوطن ..مثل عقيم هرم ..الطب موكد حالته وعجزه الكامل عن اداء الزوجية والانجاب.. وتزوج العشرات ولم ينجب ..ولكن هداه. احد سماسرة السوء بالزواج من عاهرة ( تعلمون مهنته الحقيقية ووضعت سماسرة احترام للراي وانا اعتذر للسماسرة عن الزج بهم في مستنقع الرزيلة )وهي سوف تقوم بالازم وينجب منها ولداً ويكون ضمن ثروته في ذريته ..وقد كانت الزيجة التعيسة وتمت الولادة ولكن العجب ان احتفل هذا العجوز الهرم بهذا المولود واقام الاحتفالات والسهرات والاغرب من ذلك قاطع كل من لم يبارك له هذا المسخ ..هذا هو فولكر واحزاب اليسار واربعة طويلة ..يعلمون استحالة عودتهم مهم كان حجمهم وان حوارهم هو ذلك الزواج المذكور اعلاه انجاب عاهرة ابن زني في حضن عقيم هرم غشيم يعتقد جهل الناس مثله ..من قام علي باطل فهو باطل كما هو معلوم للجميع ..ولكن في عالم التعاسة وسوء الفطرة يجبرهم علي العيش في مثل هذا المستنقع الرخيص المعلوم من يمارسه هم اقل الناس مكانة ومن يرتادونه اقلهم معرفة بالدين والخلق ..الشعب السوداني وقواته المسلحة رفضت هولاء بالباب الرسمي وحلت حكومتهم والشعب خرج ..وايد قواته وقائدها وكانت ثورة الخامس وعشرون ..هي امل الوطن والشعب ..للحفاظ علي امن وسلامة الوطن ..لن يفلح مؤتمر الساقطون والقادمون من دول المهجر والاجانب في تحديد من يحكم السودان ولن نقبلهم مادام فينا حياة ..وسوف نرد عليهم خزيهم نادمين ..عليهم اخذ العبرة في السابقون وقراءة التاريخ السوداني وكيف تصد عظماء الوطن علي المستعمر والغازي ..لن نؤيد مسعاكم ولن ناكل من موائدكم ولن نحتفل بابن الزني من العاهرة ..نحن اصحاب دين وعقيدة ومبدا ..وانتم عملاء سفارات ودول خارجية تصفقون لاسيادكم وتلعقون احذيتهم .وتدعون الوطنية كان الناس لايعرفونكم ..خذو العبرة من كرزاي وصحبه وماذا حدث لهم واين موقعهم الان وكيف وقف اسيادهم مع القوي الذي هزمها في الحرب واصبحوا حكام كما يريدون ويطبقون مايومنون به ..واصبح كرزاي ومن معه لاجئون مابين الامارات ودول الشتات حتي اللجوء بخل عليهم به ..الشعب قوي ولن يسلم بلده الي خونة وفي الاخير اقول لكم الفورة مليون

محمد المسلمي الكباشي رئيس الهيئة القومية لدعم القوات المسلحة والاجهزة النظامية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى