مقالات

القائد عبدالفتاح البرهان وزياراته الناجحة للخارج والاشاعات المغرضة

المسار نيوز القائد عبدالفتاح البرهان وزياراته الناجحة للخارج والاشاعات المغرضة

بسم الله الرحمن الرحيم

** * *

كانت زيارة ام الدنيا مصر وعلاقة الأشقاء في الواقع والحقيقة ..ولقاء ناجح مع السيسي رجل مصر القوي ..وشائعات لتقليل نجاح الزيارة ونجاح الزيارة في اشياء تخص المواطن والوطن ..وكانت بعدها زيارة جوبا حيث التاريخ الممتد وكانت الاشاعات تسبق اعلان النجاح .وكلها مغرضة وتريد ان تظهر القائد البرهان كانه صاحب وجهين .. واشاعات ضد القائد حتي تضعف التفاف الشعب حوله ..واظهار قحت كانها تمسك شي يخيف البرهان منهم حتي اصبح تحت خدمتهم ..وكانت زيارة قطر حيث كانت اشاعات كلها تقلل من علاقات الاشقاء والمصالح المشتركة بين القطرين الشقيقين..وكانت اسمرا حاضرة ارتريا والارتباط الحقيقي. وافورقي ورويته حول سلامة السودان من واجبات العالم كله .وكانت مثل سابقها اشاعة سوداء محكمة حول لقاء. مزعوم مع المتمرد الحلو الذي هزمه الجيش وشرد جنده ..حين حاول فتح جبهات. في جنوب كردفان والتكسب منها واحتلال مدن وقري ..فكان الجيش جاهز في الدفاع عن الوطن بنفس القوة التي كانت سابقاً وزاد عليها فكان هزيمته وفرار جنده وكسر شوكته .ان اسلوب الاشاعات هي سلوك رخيص يستخدمه اعداء تطابقت مصالحهم نحو هدف واحد وهو اضعاف الجيش السوداني باستهداف قائده .مرة باشاعة لجام الجيش وعدم السماح له بالتدخل المباشر في الحرب وحقيقة الامر الجيش يقاتل ويقدم التضحيات في كل لحظة منذ تاسيسه ..وحين كان التمرد كان الجيش هوالسند والفزعة والقتال حتي الموت فداء لهذا الوطن ..ماذا يقولون اليوم في زيارة تركيا واستقبال اردوغان ونجاح الزيارة لخصوصية العلاقة بين تركيا والسودان والمصالح المشتركة التي تربط بينهم ..ولكن اعداء النجاح واصحاب النفوس المريضة سوف يختزلون الزيارة في اشاعة تخدم مصالحهم ..وسوف تظهر اسماء اختفت من المشهد السوداني وربما اسماء اشخاص اجانب تقلص تاثيرهم داخل اوطانهم وخارجها ..وربما يصفون الزيارة بالارهاب .اصحاب الاغراض وجداد قحت واعلامها هدفهم واحد نزع العلاقة بين المواطن والجيش وكل حسب توجهه ..من يكره قحت والتمرد يظهروا له ان القائد البرهان مع التمرد وقحت ومن يكره الاسلام والمسلمين يظهروا له ان البرهان احد تلاميذ التطرف هذا اسلوب الاشاعات وهدفه ضد الوطن
وللحديث بقية
محمد المسلمي الكباشي رئيس الهيئة القومية لدعم القوات المسلحة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى