الامن الوطني فوق الجميع

تابعنا اخبار قيام الحزب الشيوعي السوداني بعمل سياسي مقنن مع الحركات المتمردة في دارفور وكردفان ..وسفر اعلي قيادة للحزب بقيادة سكرتيره السياسي واعضاء من لجنته المركزية ..كان العمل منظم وسري وتم ترتيبه بايادي خارجية نمد لها ايادينا بعمل الخير وتعمل معنا عمل الشر ضدنا ..نعلم كل المؤامرات ومن يديرها ويدبر امرها كله ..كانت الخيانة بدات من جوبا وتحرك الوفد مابين جوبا وكاودا سهل لهم الاجراء من مخابرات خارجية عالمية ومن دولة المقر ،تمت اللقاءات بينهم مرات متكررة وعلم ماهي خططهم ..وقد نشرت الاجندة اثارة الشارع والتدخل العسكري من قبل حركات التمرد التي تتبع للحلو الخاين وربيب الشيوعية الاخر عبدالواحد .بعد انكشاف مخططهم تحسس مسئولي دولة الجنوب وكان الاعتقال الخمسة نجوم وكان الحكم المضحك الابعاد وكانت الخطة تسير وفق المخطط لها ادانة من الحزب لاعتقال قادته في الفندق الفخم ومطالبة دولة الجنوب المنظمة والراعي للذي حدث ونحن نعلم من هو الحلو واي تنظيم هو يتراسه والعاقل يفهم ..كانت الخطة هي تاليب راي مؤيد لهم وتمرير خطتهم والعودة الي السودان كانهم ابطال بعد اعتقال الكذب ..عاد وفد الخيانة وكانت الاجهزة الامنية في الحدث تم الاعتقال والتحويل الي التحقيق ..ندعم العدالة والامن السوداني لحماية الوطن من كل مؤامرات كانت خارجية او داخلية

محمد المسلمي الكباشي رئيس الهيئة القومية لدعم القوات المسلحة والاجهزة النظامية