الجيش حامي الشعب لن يستطيع كاين ان يبيع ابرة من ممتلكاته

تصريحات قديمة متجددة من المتردية والنطيحة عملاء المخابرات العالمية الخونة الماجورين وبقايا شتات هزمهم الجيش وشتت شملهم ولكن عادو من الشباك في زمن المسغبة لايستطيع كاين من كان ان يصل موقع الشركات او يزورها الي ضيفاً علي الجيش يدخل ويجلس حيث حدد له ..الجيوش العالمية تمتلك الشركات العالمية في رؤوس اعمال تعادل ميزانيات دول مجتمعة ..سبق وان ذكرت ان الجيش خط احمر ويشمل كل مانسب اليه من افراد وممتلكات واشياء اخري ..الولايات المتحدة الامريكية وبعدها روسيا الاتحادية ومرور بتركيا ومصر والهند ودول شتي الاف المليارات مستثمرة في شركات جيوشهم ويملكون بنوك وشركات صرافة وبورصة وشركات للبناء وادارة املاك وعقارات وكل الصناعات من الابرة الي الطائرات دي بالنسبة للصناعات المدنية واما الصناعات العسكرية يصنعون من الطلقة حتي السلاح النووي ..لم نسمع احد طالب بحل الشركات او المح الي دلك الا في زمن هذا العهد الهوان ..شركات الجيش ماهي هي سند القوات المسلحة في توفير احتياطياتها وحاجاتها دون تدخل من جهات اخري ..وميزانيتها معلومة ولديها سلم وظيفي عمالي حقيقي من الحراس حتي الادارة ..لايوجد بها تجاوز ولا مجاملات والجميع يعلم ان شركات الجيش هي الشركات الوحيدةالتي تنمو وتحافظ علي استثماراتها في نجاح حقيقي دون اي مزايدة ..جيشنا مثل جيوش العالم من حقه ان يفعل ويعمل اي عمل تجاري او استثماري يري ان عايده يدعم الجيش. علي قيادة القوات المسلحة اصدار قانون يجرم كل من يطالب ببيع اصول القوات المسلحة مهم بلغ من المكان ..ان الانسان السوي العاقل لايمكن ان يكون عدو لنفسه ونفسنا هي الجيش لولاه لما كان هنالك وطن اسمه السودان ..علي الشرفاء الانتباه الي مخطط السواقط وبقايا الشتات ..

وللحديث بقية

محمد المسلمي الكباشي رئيس الهيئة القومية لدعم القوات المسلحة والاجهزة النظامية