الأخبارتقارير سياسية

قبيلة الجعليين تشدن حملة دعم القوات المسلحة


دشنت قبيلة الجعليين حملة دعم القوات المسلحة بمنزل ناظر الجعليين مبارك علي جادالله ، الخميس 13 يناير 2022م
شارك في اللقاء الدكتور/التيجاني السيسي- رئيس قوى الحراك الوطني
المهندس/عبدالله مسار- القيادي بقوى الحراك الوطني ورئيس حزب الامة الوطني
التوم هجو- القيادي بقوى الحرية والتغيير
النظار- عجيب الهادي الناطق الرسمي باسم الإدارة الأهلية
الدكتور / فرح عقار -تحالف سودان العدالة-تسع
قائد اللواء ركن – حمدان عبدالقادر داؤاد
قائد ثاني .عميد ركن – عمر السر علي
وعدد من قيادات ورموز الإدارة الأهلية
المتحدثون أكدو على المحافظة على وحدة البلاد وسيادتها والخروج بالبلاد من أزماتها ومحاولة تفكيك القوات المسلحة مؤكدين ضرورة حماية التحول الديمقراطي والحكم المدني.

تحدث د. ناجي مصطفى في اللقاء قائلاً :
نحن ليس ضد المدنية وتأييدنا للقوات المسلحة كمؤسسة وليس ضباط او أشخاص محددين او ضباط محددين ونقف مع القوات المسلحة وسندا لها وهي صمام الأمان، ومع الإنتخابات الحرة والحكم المدني

ممثل قبيلة الكواهلة أوضح أن ما قمت به قحت لم يمر علينا طوال فترات السودان المستقل ،والبلاد أصبحت مستباحة، وأضاف قائلاً رسالتي للبرهان اكرب قاشك ولا ردة عن قرارات ٢٥ ونحن سندا للقوات المسلحة.

القيادي بقوى الحرية والتغيير التوم هجو تحدث قائلاً
نقف اليوم في حجر الطير والسودان في مفترق الطرق
وردد : دينا دينا اقوى والردة مستحيلة…
شعبنا شعب اقوى والسرقة مستحيلة
وأكد أنهم مستعدون للاعتصام مرة أخرى حفاظ على السودان واضاف كفاية صبر وسكات وتراخي وتردد ، البلاد لا تحتمل وندد بمحاولة تفكيك القوات المسلحة و وانهم لن يرضخو لها ، واضاف ضعف الأحزاب مهد لظهور الاقزام و اضاف : ياتو لجان مقاومة بسلموها البلد ، هذه فترة انتقالية وما تم ليس انقلاب ومن قام به نفسهم من صحح المسار يوم إعتصام القيادة
واضاف رسالتي البرهان نشر محاضر إجتماعات مجلس السيادة والشركاء لمعرفة من وجه بضرب اهل نهر النيل وشرق السودان حينما طالبو بحقوقهم
ما يحدث الان حراك مفتعل خلفه عملاء ومارقين يفرحو باتصالات السفارات والدول واكد المدنية في صندوق الإنتخابات وبعض شوارع الخرطوم لا تمثل كل السودان وان البلاد ٦٥ يوم دون وزارة واذا اراد المجتمع الدولي مساعدتنا يجب ان يساعدنا للإنتخابات مثل ليبيا واضاف :كيف تحول جنود القوات المسلحة من ابطال تقبل رؤوسهم الى اعداء وان لجنة أديب كونها حمدوك ولها ميزانية مفتوحة برئاسة ٩ قضاء لم تنشر أي تقرير وان الحكومة كانت لهم ولم يقدمو إنجاز ولا نتائج لتحقيق من اجل إبتزاز القوات المسلحة وتسليم تقراير للأجانب لابتزاز القواتالمسلحة
واضاف انا شاركت في ثلاث جبهات متذ الشريف الهندي حتى الجبهة الثورية وان الشيوعيين يقتعدون ان اليلاد مهيئة لهم للحكم و الانقلاب على الحكومة عبر التحرك العسكري وعن الأوضاع بالبلاد اضاف ان١٣ محلج معطل في مشروع الجزيرة رغم نجاح الموسم في الجزيرة وهم يتصارعون حول مدنية وعسكرية
سعر اليوريا وصل ٥٠ مليون بعد تسليم اليوريا لزبيدة

وتحدث قائلا :ان قيادات قوى الحرية والتغيير معظمهم غادر الى البلاد جاؤ منها وكا من الواجب عليهم البقاء في الشارع ومشاركة أبنائهم في الشارع

رئيس تحالف سودان العدالة تسع / د. فرح عقار

تحدث قائلا ان القوات المسلحة ظلت قوية ولها نصيب السبق في استقلال السودان بمشاركتها في الحرب مقابل
الاستقالا وان القوات تتعرض لهجمة منظمة وشيطنة و محاولة تفكيك وعن المبادر الأممية اوضح أنهم يحترمون الأمم المتحدة ولكن لهم تحفظات على المبادرة وفي انتقال فولكر من وسيط انحيازه الانتقائي وأن تقرير فولكر هو مصدر قرارات للامم المتحدة

كما أوضح ان دعم للقوات المسلحة ليس للحكم بل للتحول الديمقرطي وانهم يسعون للوفاق حتى مع الذين يخالفونهم كما اقترح قيام انتخابات مبكرة منعا للتدخلات الدولية

المهندس عبدالله مسار تحدث قائلا

أن نهر النيل تمثل رأس السودان وتمثل بوابة السودان الشمال والذي يمثل بوابة للتعليم ،
وانه يجب تحرير البلاد وفرض السيادة الوطنية على البلاد.
وان اعضاء قحت مشائخ الفلول بدء من عبدالرحمن الصادق شارك في الانقاذ بورقة مكتوبة من الصادق المهدي رئيس حزب الأمة وجميعهم شارك في كافة المستويات
واكد ضرورة إرجاع القوانين والقيم التي تمثل اهل السود ان
وتسأل قائلاً من أختار حمدوك ؟
أوضحت انه تم فرضه بإرادة خارجية في اجتماع بالإمارات وان هنالك محاولة لارجاع حمدوك مرة أخرى عبر فلكور
واضاف رسالتي للبرهان لا تسلم الحكم الا لحطومة منتخبة وان الطريق للحكم يتم عبر الصندوق
وان مبادرة فولكر مبادرة مفخخة لارجاع قحت تم صناعتها غبر سبعة بنود يجب على القوات المسلحة والسيادة رفض المبادرة والتي تعيد حمدوك و تمهد لوصوله للسيادي وان قحت مكنت نفسها في الوظائف العامة خلال ثلاث سنوات .
واضاف حراكنا اليوم لتصحيح المسار ومع حكومة كفاءات وطنية سنحشد الشوارع ليس لنا اموال ولكننا قادرون على التحدي سنصل كل المدن والقرى لتصحيح المسار واضاف اننا صبرنا حتى لا تنهار دولتنا

رئيس الحراك الدكتور تيجاني السيسي تحدث قائلا

الوطن على شفا الانهيار نتيجة للاستقطاب السياسي والصراعات الان تفرقت كلمة أهل السودان وفي ذلك خطورة كبيرة على البلاد وان خلافات النخب السياسية خلال تاريخ السودان وان اليوم خلافاتنا ازدت وان ما تقوم قحت في السابق كان كان لتهيئة الأجواء للانقلاب
الذي دفعنا لتوافق مع تصحيح المسار هو حتيمة الوفاق الوطني وان ما يحدث في السودان امر خطير تباعدت المسافات بيننا سياسيا واجتماعيا ولم يشهد للسودان ظرف مثل ما يحدث في السودان الان وان حكم السودان يحتاج لمعرفة طبيعة الشعب برغم نصائحنا لقحت الا أنهم وصلو للسطلة دون برنامج لادارة الدولة
نحن في الحراك ندعو كافة القوى السياسية والمجتمعية للتوافق على مشروع وطني ولم نتوافق خلا ٦٦ عام منذ الاستقلال على دستور دائم وثيقة انتقالية غريبة و اذا اردنا الاستقرار يجب التوافق على برنامج وطني توسع من خلاله قاعدة المشاركة
وان العلاقات الخارجية تبنى على المصالحة المشتركة وليس الهيمنة

واضاف نحن مع المدنية ولكن كيف نصل للمدنية ؟
بالعنف .. هذا ليس مسلك يقود البلاد للامان ويجب ان تتم عبر الانتخابات .. الصندوق هو الحكم
مهام الفترة الإنتقالية محددة ويجب تحديد شكل وان الشراكة ليس حاضنة سياسية بل حكومة كفاءات وطنية مستقلة واسعة المشاركة عبر التوافق
واضاف ان البلاد تنهار لايوجد تصدير وتكدس للصادرات في الميناء وان تفشي العطالة يتم بإصلاح الاقتصاد وان التظاهرات ليس الشارع … هنالك اغلبية صامتة لم تقل كلمتها بعد
وصرح ان هنالك احزاب توزع اسلحة ومجموعات توزع اسلحة وان هنالك تضاؤل للهم الوطني وتراجع وتشظي .. يجب علينا اعلا القيم الوطنية
وان وضع السودان الجغرافي في قلب افريقيا انهياره إنهيار افريقيا من القرن الإفريقي حتى شمال افريقي ودول الجوار تعاني حروب وصراعات
وان حفظ السودان يتم عبر قوات مسلحة قادرة واستدعاء القوات المسلحة ليس من مصلحة اليلاد الدول القوية تقوم على ديمقراطية تحرسها قوات قوية
رسالتنا لمتظاهرين يجب توجيه الطاقات للحوار وهذه البلاد لن تحكم زندية الا بإرادة الشعب ويجب علينا المحافظة على وحدة السودان

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى