اتطورت القصة عايزين حرب حواكير في الجزيرة
رسالة الي دعاة الفتنة من ابناء القبائل المشتركة مابين السودان وتشاد وافريقيا الوسطي ونيجيريا في ولاية الجزيرة اولاً خليكم عارفين مشروع الجزيرة ده تم انشائه عام الف وتسعمائة واحدي عشر ( 1911)يعني قبل ضم سلطنة الفور الي السودان من قبل الانجليز وده تاريخ واضح وصريح لايجهله الا جاهل مثل النكرة المتحدث الذي اتت به اتفاقية جوبا علي حين. غفلة ..مشروع الجزيرة تم انشائه في اراضي قبايل واناس معروفين تم تعويض جزء منهم وتمليك اخرين حواشات في المشروع ..وتم توزيع المشروع علي المواطنين الموجودين في المنطقة لم يستجلب مواطن من منطقة الي المشروع انما قري موجودة تم تقسيمها الي مكاتب ادارية لادارة المشروع وتخطيط الشوارع الرئيسة والسكة حديد لخدمة المشروع والمواطن وكانت السكة حديد في كل تفاصيل المشروع والطرق والمكاتب وممثلي البنوك وكل الخدمات ..جاء اللاجئون من الدول المجاورة كعمال موسمين سمح لهم بالعمل واستاجر كثير من المزارعين هولاء العمال للعمل الخاص في مزارعهم لرعاية الماشية والزراعة وسمح لهم بالبناء العشوائي ( راكوبة) في سور المزرعة وكان التكاثر العشوائي مع احترامهم انفسهم ..حتي ظهرت عنصرية الحركات وابناء الحركات قبح الله وجوههم في الدنيا والاخرة وحرق الله فكرهم حيث كانو انهم دعاة شر وفتنة .المطالبة بحقوق الكنابي في المشروع منتهي الفوضي والتعدي مشروع وزع عام الف وتسعماية واحدي عشر كيف يوزع لهم ..قري باهلها ونسيجها كيف تقسم ..واقول لهذا العلج يرجعوا تشاد ونيجريا وافريقيا الوسطي وبالقانون ويرجعوا الفاشر بالقانون او يجلسوا كما كانوا ..وللجزيرة رجال يحموها احفاد ود حبوبة وليس احفاد اصحاب العقد والنقص الانساني ..للجزيرة رجال في كل العالم والسودان يملكون العلم والمال والفروسية لن يفلح شانك الجزيرة لها قانون ودولة تحميها من كذبك وفتنتك
محمد المسلمي الكباشي رئيس الهيئة القومية لدعم القوات المسلحة والاجهزة النظامية