دعاة اللواط والمثلية وضد سلطة الابوة خسئت بضاعتكم

تزورون الحقائق وتدعون المثالية وانكم حراس الدين والعقيدة ولكن الله يعلمكم ومن بعده نحن والشعب نعلم ماهي قحت وماهو دينها وعقيدتها ..قمتم بدبلجة وتزوير محادثة في جلسة محاكمة مفتوحة حتي توحوا الي الناس ان هولاء القوم يسبون الدين ويدعون الي العنصرية وانتم في الاثنين كاذبين لادين ولا خلق ..راينا لافتتاكم مكتوب عليها ( دين العسكر ودين شنو كدي ماعارف ) وكلنا يعلم من هي قحت ..التي تدعو الي المثلية وتطبق سيداو والانحلال المجتمعي في منهجها الذي تعتنقه وتريد تطبيقه في السودان وراينا احد قيادات قحت بالخارج ( مثلي كندا السودني ) يخرج عاري ويدعوا الي اسقاط السودان ومؤسساته ودينه ومساواتهم مع الناس والسماح لهم بفعل الفاحشة والزواج اعوذ بالله منكم وفق القانون السوداني .وقد تبعه وزير العدل باصدار تشريعات تجرم الاب والاسرة اذا سالت بنتها اين كانت ومتي ترجع المنزل وكذلك راينا مصادرة دار جمعية القران الكريم وتحويلها الي مقر مستشارية النوع ..والكل يعلم ماهو النوع ومن هي مستشارته التي في تصريح لها هي حتي الان ماقادرة تحدد نفسها انها انثي ام رجل .وهكذا هي الفضيلة عندهم والتدين حقهم ممارسة اي شي بدون مانع تم الغاء النظام العام وقانونه وانتشرت المخدرات ومستخدميه وابناء السفاح في الشوارع وضاقت بهم دور الملاجئ كله بفضل تدين ودين قحت ..اما العنصرية فقد وصف الفريق اول كباشي باسواء انواع العنصرية وتبعها اساءة والدته واهله اجمعين ..نحن قوم لاتدعو الي الفتنة فقد امرنا سيد المرسلين بان نتركها وقال ( اتركوها انها نتنة ) ولا ندعو الي سب العقيدة وديننا كفر من يعمل ذلك ولو بدون اي قصد وورد في حديث ( ان الرجل يلقي بالكلمة فتلقي به في نار جنهم من غضب الله )ديننا واخلاقنا واضحة ولا نتاجر بها ..اطالب السلطات بكشف الحقايق وتقديم صاحب الفبركة الي المحاكمة العادلة
وندين كل فعل عنصري واي تعدي شخصي في اي مكان ونجرم كل من يسب معتقد ديني او خلافه

محمد المسلمي الكباشي رئيس الهيئة القومية لنصرة القوات المسلحة والاجهزة النظامية